نتائج البحث على: المعايير والوثائق الرئيسية

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

ضمن نقاشات إقرار معايير المقاطعة ومناهضة التطبيع والتي استمرت حتى 12 أكتوبر/ تشرين أول 2020، تم تعديل تعريف التطبيع. للإطلاع على التعريف السابق اضغط\ي هنا.

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

انطلاقاً من خصوصية وضع فلسطينيي 48، اجتهدت الحملة سنوات خلت، من خلال لقاءات وجدالات وحوارات مع مثقفين/ات وطلبة وأكاديميين/ات وفنانين/ات ونشطاء اجتماعيين في مناطق 48، من أجل صياغة معايير تلائم واقعهم/ن المُركّب. 

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

ندعو جميع الفلسطينيين العاملين في الحقل الثقافي والفني والأكاديمي والمؤسسات الأكاديمية والثقافية والفنية الفلسطينية إلى اعتماد النقاط التالية بخصوص زيارة الفنانين/ات والأكاديميين/ات والمثقفين/ات العرب (من غير الفلسطينيين) إلى فلسطين المحتلة للمشاركة في أنشطة اكاديمية/ثقافية/فنية تسهم في نضالنا من أجل الحرية والعدالة وتقرير المصير... 

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

توجيهات المقاطعة الأكاديمية والثقافية عند دعوة أي أكاديمي/ة أو فنان/ة أو مثقف/ة أجنبي/ة إلى زيارة فلسطين. 

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

إن المشاريع المشتركة التي تدعي "الحياد السياسي" أو التي تهدف إلى التنمية أو تطوير البحث العلمي أو الوضع الصحي أو ترشيد استهلاك المياه أو الفن من أجل الفن دون أن تساهم في إصفاء الشرعية عليه. بالإضافة إلى ذلك، فهي تساهم في ترسيخ صورة إسرائيل كدولة متميزة في مجالات العلم و البحث والفن.

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

في الواقع، لا يوجد تناقض ولا "ازدواجية خطاب" بين الموقفين، بل هذان خطابان موجهان إلى جمهورين (فلسطيني وعربي من جهة ودولي من جهة أخرى) يختلف موقع كل منهما في معادلة الصراع، وبالتالي يختلف الدور المناط بـ أو المنشود من كل منهما في تطبيق المقاطعة.

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

فإننا في الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل نرى أنه من واجب المثقفين/ات والأكاديميين/ات العرب، كأفراد ومؤسسات، المساهمة في مقاومة الصهيونية وتجلياتها برفض التطبيع بجميع أشكاله والالتزام بالمبادئ التالية...

بيان للحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل

حتى لا يستمر خلط الحابل بالنابل ويضيع عمل البعض من النساء اللواتي يردن الدخول في غمار اشكال جديدة من النضال لتحرير وطنهن مع عمل البعض الذي "يستنفع" ويستفيد ماليا وسياسيا ومعنويا من تلك اللقاءات، يجب التوقف لوضع معايير تضبط العلاقة بين الطرفين. يجب أن ترتكر هذه المعايير على أرضية مقاومة الاحتلال وسياسات دولة اسرائيل العنصرية في قمع واضطهاد الشعب الفلسطيني في كافة مناطق تواجده. في التالي بعض الاسئلة التي يجب، برأينا، معرفة جوابها قبل الدخول في لقاء أو مشروع مع طرف خارجي أو اسرائيلي.