حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
تدين اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) التطبيع الرسمي لمسؤولين في السلطة الفلسطينية، وأخطرها مؤخراً كان اللقاء الذي جمع المسؤول في منظمة التحرير، حسين الشيخ، مع وفد من اللوبي الصهيوني-الأمريكي الأكثر عداءً لشعبنا، "آيباك" (AIPAC). كما تدين اللجنة الوطنية، وهي أوسع تحالف في المجتمع الفلسطيني في الوطن والشتات، تواطؤ السلطة الفلسطينية مع نظام الإمارات المتآمر على القضية الفلسطينية والحكومة الأمريكية، شريك نظام الاستعمار-الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي الأهم، في سحب مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب "بالوقف الفوري للأنشطة الاستيطانية" في الضفة الغربية، بحجة اتفاق "خفض التوتر" برعاية أمريكية.
ندعو كافة المختصين/ات العرب/يات (وخاصة الفلسطينيين/ات) في تنظيم حفلات الزفاف لمقاطعة النسخة الحادية عشرة من مؤتمر "إكزوتيك" لتنظيم حفلات الزفاف (Exotic Wedding Planning Conference) الذي سيعقد في الإمارات بين 1 و 3 من شهر آذار/مارس 2023، وذلك بسبب مخالفته لمعايير مناهضة التطبيع والمقاطعة.
تجدد الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) دعوتها لكافة الفنانين/ات الدوليين/ات لمقاطعة "مهرجان القدس الدوليّ للعود" الإسرائيلي (بين 3 و 12 نوفمبر/تشرين ثاني 2022) الذي ترعاه مؤسسة "بيت الكونفدرالية" ووزارة الثقافة والرياضة الإسرائيلية وما يسمى ببلدية القدس الاستعمارية.
فلسطين المحتلة، 22 حزيران/يونيو 2022 – تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، قيادة حركة المقاطعة (BDS)، كافة المؤسسات والأحزاب والشخصيات الوطنية الفلسطينية لمقاطعة كافة أنشطة
تدعو اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل كافة المشاركين/ات في برنامج "تدريب دبلوماسية المياه للمهنيين الشباب في فلسطين" (Water Diplomacy Training for Young Professionals)، والذي تنظمه مؤسسة "إيكوبيس" (EcoPeace) التطبيعية، في الفترة ما بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو 2022، للانسحاب الفوري من البرنامج وإلغاء تسجيلهم/نّ ضمن التدريب لتفادي السقوط في فخ التطبيع.
تحيّي الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) الاتحاد العام للعمال في فرنسا- فرع "معهد العالم العربي" في باريس (CGT-IMA) على تضامنه المبدئي مع الحقوق الفلسطينية ورفضه للتطبيع مع نظام الأبارتهايد الإسرائيلي.
إن الجهة المنظّمة للجناح المشارك في المعرض التطبيعي تحت اسم "فلسطين" هي السلطة الفلسطينية، وإن هذه المشاركة لا تمثل الشعب الفلسطيني الرافض في غالبيته الساحقة للتطبيع مع العدوّ الإسرائيلي والاتفاقيات الخيانية التي تجاوزت الانحياز للمعسكر الصهيوني في المنطقة إلى شنّ الحرب على القضية الفلسطينية، قضية شعوب المنطقة العربية الأولى.
تحيّي الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI) موقف الأساتذة والطلبة المبدئي الذي شكل سدّاً أمام محاولات نقل التطبيع الرسمي إلى المستوى الشعبي، فإنّها تؤكد على ضرورة تصعيد المقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل والتصدّي للاتفاقيات التطبيعية الأكاديمية.