في الأخبار
This article is reposted from , click here to read the original article.

في زنازين «إسرائيل» والإستبداد العربي: الحرية لأبطال الحرية والكرامة

 

[تحديث في 24 أيار/ مايو 2020ـ: حوالي خمسمئة شخصيّة في العالم العربي يدعون إلى إطلاق سراح الأسرى في السجون  الصهيونية وسجناء الرّأي في العالم العربي]

18 أيار/مايو 2020-- تحت عنوان «كوفيد 19: عقابٌ مزدوج ينال الأسرى الفلسطينيين في الزنازين الإسرائيلية، وسُجناء الرأي في العالم العربي»، أصدرت مجموعة من الفنانين والمثقفين بياناً تضامنياً مع الأسرى الفلسطينيين وسجناء الرأي في العالم العربي في ظلّ جائحة كورونا. واليوم الاثنين، تشهد باريس مؤتمراً صحافياً لإعلان هذه الخطوة. وتزامناً مع الكشف عن مضمونه في العاصمة الفرنسية، تنشر «الأخبار» نصّ البيان:

إنّنا نقدّر ما تمثّله الحرية، في زمن الحجر هذا، من أهمية للإنسان، ونَعِي مدى ما يسبّبه فقدان حريّة التنقّل من مأساة تحول دون رؤية الأقرباء والأحبّاء واحتضانهم (بل وحتى توديعهم الوداع الأخير). إنّ تلك المأساة هي ما يعانيه الأسرى الفلسطينيّون يومياً في الزنازين الإسرائيليّة وكذلك سُجناء الرأي في العالم العربي. غير أنّه بخلاف الحجر الذي نعيشه من دون سياجٍ وقضبان لحماية أنفسنا من فيروس كوفيد 19، فإنّ السجن يظلّ سلاحَ الجبناء ضدّ النساء والرجال والأطفال ممّن لا ذنب لهم سوى الدفاع عن الحقوق الإنسانيّة الأساسيّة؛ وهو سلاح يستعمله الكيان الصهيوني منذ عقود من أجل كسر إرادة الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم الثابتة؛ غير أنّه يُجابَهُ دائماً بصمودهم في مواجهة الاحتلال والفصل العنصري؛ وهو كذلك سلاح الأنظمة الفاسدة المنتشرة في العالم العربي، من أجل إسكات أيّ معارضة، بل حتّى مُجرّد النقد.

وفي زمن الوباء هذا، يصبح السجن عقاباً مزدوجاً: فإلى الحرمان من الحريّة ومن حقوق أساسيّة أخرى، تُضاف إمكانية الإصابة بفيروس كورونا شديد العدوى. إنّ الأسرى الفلسطينيّين في الزنازين الصهيونيّة وسُجناء الرأي في العالم العربي يعيشون متراصّين بأمكنةٍ تكتظّ بهم وفي ظروف صحيّة كارثيّة في أغلب الأحيان، مع افتقاد الحدّ الأدنى من المواد الوقائيّة الضامنة للسلامة الصحيّة؛ فعلى امتداد العالم العربي من المغرب إلى العراق مروراً بمصر (ربّما باستثناء تونس) يقبع الآلاف من السجناء السياسيين في ظروف تفاقم من انتشار العدوى.

في بداية هذه السّنة كان هناك حوالى 5000 سجينٍ في الزنازين الصهيونية، منهم 431 رهن الاحتجاز الإداري؛ أي دون توجيه تهمةٍ أو إصدار حكم، من بينهم 194 أحداث قُصَّرٌ، 30 منهم تقلّ أعمارهم عن 16 سنة؛ بالإضافة إلى 43 امرأة و6 أعضاء من المجلس التشريعي الفلسطيني. وقد وجّه مرضى من الأسرى الفلسطينيين نداءً إلى جمعيّات حقوق الإنسان وإلى كل الأحرار في العالم، جاء فيه : «إنّنا نُطالِبُ بتطبيق ما بقي لنا من حقوق، في وقت يهدّد المرض كلّ يوم حياتنا دون أن تُتّخَذُ أيّ تدابير ملموسة أو إجراءات للحدّ من انتشار الوباء»... «لا تتركونا نموت على أسرّتنا ودون أن يتحرّك أحد لحمايتنا والحيلولة دون هلاكنا». وفي يوم 17 نيسان/ أبريل 2020، وبمناسبة «اليوم العالمي للأسرى الفلسطينيين» أطلق المجتمع المدني الفلسطيني ومنظّمات حقوق الإنسان الفلسطينية نداءً عاجلاً للإفراج الفوري عن الأسرى والأسيرات والمعتقلين/ات الفلسطينيين/ات من السجون الإسرائيلية، وخاصة من هم أكثر عرضة للإصابة بالوباء، كالمصابين/ات بالأمراض المزمنة، احتراماً لِحقّهم في الحياة وتأميناً لسلامتهم. وقد طالب الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتييريش بدوره بحماية الأسرى والموقوفين الفلسطينيين في السّجون الإسرائيلية وسط الجائحة المستجدّة لفيروس كورونا.
إنّ رامي شعث المدافع المصري ــ الفلسطيني عن حقوق الإنسان ومنسّق الحملة الشعبية المصرية لمقاطعة إسرائيل (BDS مصر) ليرمز إلى وحدة قضيّة الأسرى الفلسطينيين والمساجين السّياسيين في العالم العربي، وهو يقبع اليوم، ومنذ عشرة أشهر، في سجن طرة سيّئ الذكر بالقاهرة. فقد أصدرت بحقّه محكمة مصريّة يوم 17 نيسان/ أبريل 2020، بناءً على تهمة دون حجّة، حكماً غيابياً ودون حضور محامين، وعلى 12 شخصاً آخرين منهم النائب البرلماني السّابق زياد العليمي، أحد الوجوه البارزة لثورة 2011، ويضعهم الحكم على القوائم المصريّة للإرهاب مما يعني ذلك من حدٍّ لحقوقهم. وقد أدان المجتمع المدني والأحزاب والقوى السياسية المدنية في مصر في بيان مشترك إدراج زياد العليمي ورامي شعث على «قوائم الإرهاب» وطالبوا الحكومة المصرية بالإفراج الفوري عنهما ورفع اسميهما من قوائم الإرهاب وإلغاء كل ما تّرتب على ذلك من إجراءات، ووقف مسلسل الظلم والتنكيل الممتد بحقيهما. ولا تفتأ مصر الرّئيس عبد الفتّاح السّيسي تمارس الإيقافات والاعتقالات وأشكال التّعذيب، خنقاً لأيّ صوت مخالف مثلما يؤكّد ذلك 60000 سجين سياسي تحتسبهم جمعيّات الدّفاع عن حقوق الإنسان في السّجون المصريّة.

وقد نادت ميشيل باشيلي، المفوّضة السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، بالتّسريح العاجل للموقوفين عبر العالم للحيلولة دون أن تسبّب جائحة كورونا كوارث داخل السّجون المكتظّة. وأصمّ الكيان الصّهيوني أذنيه عن هذا النّداء حيث اعتقل جيشه بين غرّة آذار/ مارس و3 نيسان/ أبريل من هذه السنة 2017 فلسطينيّاً، منهم ستة عشر طفلاً. كما طالبت منظّمات الدّفاع عن حقوق الإنسان الحكومات العربيّة بإطلاق سراح دون شرط جميع النّاشطين المدافعين عن حقوق الإنسان المعتقلين من أجل التّعبير بسلميّة عن آرائهم. ولئن أعلنت بعض الأنظمة عن تسريح مساجين وأطلقت فعلاً سراح بعضهم، فإنّ الأمر لا يتعلّق بالسّجناء السّياسيين.

إنّنا نطالب بإطلاق السّراح العاجل غير المشروط لكلّ الأسرى الفلسطينيين المعتقلين في الزّنازين الصّهيونيّة وكلّ السّجناء السّياسيين في العالم العربي، ونعتبر نظام الفصل العنصري القائم في فلسطين والأنظمة الظّالمة في المنطقة، مسؤولةً على صحّة أولئك السّجناء وحفظ حقّهم الثّابت في الحياة.

 

----

الموقّعون: 

آلان غريش، صحافي، فرنسا
أحمد القلعي، عضو الهيئة العلمية للمعهد العربي لحقوق الانسان، تونس
أحمد عبّاس، باحث في الرياضيات، مدير بحوث بباريس، تونس و فرنسا
أحمد ناجي، كاتب، مصر
أسامة قاسم، ناشط، الأردن
أميمة الخليل، مطربة، لبنان
أنيس بلافريج، ناشط حقوقي، المغرب
إبراهيم نصر الله، كاتب، الاردن
إيلين (مُسَلِّم) هاكوبيان، أستاذة فخرية في علم الاجتماع ، جامعة سيمونز، الولايات المتحدة الأمريكية
ابراهيم فريحات، استاذ جامعي، فلسطين
ادريس اشويكة، مخرج ومنتج سينمائي ومسرحي، المغرب
اسيا العتروس، صحفية، تونس
الحبيب بالهادي، منتج مسرح وسينما، تونس
الحبيب كمال، مدافع عن حقوق الانسان، المغرب
الحفناوي بن عامر غول الحسني، صحفي ، ناشط سياسي وحقوقي، الجزائر
الخنساء مكادة-الزغيدي، أستاذة و باحثة جامعية، تونس
العربي شويخة، استاذ جامعي، تونس
المعطي منجب، استاذ جامعي، رئيس جمعية 'الحرية الآن'، المغرب
امال قرامي، استاذة جامعية، تونس
انور ابراهم، ملحن و عازف عود، تونس
باسم خليل الوزير، ناشط، فلسطين
بسام الطريفي، محامي و حقوقي، تونس
بسمة الحسيني، مديرة ثقافية، مصر
بشر بناني، ناشر، المغرب
بشير بن بركة، أستاذ جامعي متقاعد، فرنسا
بهيجة ليوبي، منتجة سينمائية، المغرب
بيار ابي صعب، صحافي، لبنان
تامر نفار، فنان راب، اللد
تركية الشائبي، عضوة الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ورئيسة جمعية المليون ريفية، تونس
توفيق تهاني، استاذ رياضيات، فرنسا
توفيق شماري، ناشط مجتمع مدني، تونس
توفيق علال، ناشط جمعياتي نقابي، الجزائر وفرنسا
جمال مسلم، رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان، تونس
جميلة اسماعيل، سياسية واعلامية، مصر
جنيدي عبد الجواد، أستاذ محاضر في الرياضيات، متقاعد، نقابي وسياسي، تونس
حاتم الزعق، مدير أبحاث في الرياضيات، تونس و فرنسا
حبيب رجب، طبيب، تونس
حسام العاصمي، مناضل السترات السوداء، فرنسا
حسام الوحيدي، مستشار، فلسطين
حسناء مرسيط، نائبة بالمجلس الوطني التأسيسي، مؤسسة و رئيسة جمعية صوت نفزاوة، تونس
حسين بن عزونة، أستاذ جامعي، تونس
حسين شبلي، أستاذ جامعي في الرياضيات متقاعد، تونس
حفيظة شقير، نائبة رئيس الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان (FIDH)، تونس
حمزة حموشان، باحث ومناضل - المعهد الدولي، الجزائر - بريطانيا
حنان عشراوي، عضوة الجنة التنفيذية، منظمة التحرير الفلسطينية، فلسطين
خالد البلشي، صحفي، مصر
خالد عبيشو، اطار تربوي متقاعد، فرنسا
خديجة رياضي، مدافعة عن حقوق الانسان، المغرب
خديجة فنان، أستاذة جامعية، فرنسا
خميّس الشّمّاري، سفير سابق، تونس
دلال ياسين، كاتبة حقوقية متخصصة في الدفاع عن حقوق الانسان واللاجئين، الولايات المتحدة
رجاء الكساب، مناضلة سياسية ونقابية وجمعوية و برلمانية عضوة مجلس المستشارين، المغرب
رشدي راشد، مدير أبحاث فخري / جامعة باريس 7، فرنسا
رشيد الخالدي، استاذ يشغل كرسي إدوارد سعيد للدراسات العربية بجامعة كولومبيا، الولايات المتحدة
رشيد معلاوي، رئيس النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية (SNAPAP) و الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر (CGATA)، ااجزائر
روضة الغربي، ناشطة حقوقية، تونس
زهرة بن لخضر عكروت، أستاذة فيزياء بكلية العلوم بتونس، تونس
زياد بكري، ممثل، فلسطين
زينب فرحات، ناشطة ثقافية، تونس
سامي العوادي، استاذ جامعي ونقابي، تونس
سحر فرنسيس، محامية، فلسطين
سعاد لعبيز، كاتبة و مترجمة، فرنسا
سعد الشرايبي، مخرج سينمائي، المغرب
سعيد صالحي، نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان (LADDH)، الجزائر
سلوى ماني العوادي، أستاذة جامعية، تونس
سماح إدريس، رئيس تحرير مجلة الآداب، لبنان
سهاد الخطيب، فنانة، فلسطين
سهام بن سدرين، رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة، تونس
سيون اسيدون، مواطن، عضو مؤسس لBDS المغرب، المغرب
شريفة خضّار، رئيسة جمعية "جزائرنا" لدعم ضحايا الارهاب، الجزائر
شكري لطيف، كاتب - رئيس الائتلاف التونسي لالغاء عقوبة الاعدام، تونس
صالح بكري، ممثل، فلسطين
صدري الخياري، فنان، تونس
صدوق عبد الصمد، مهندس، المغرب
صوفيا هادي، ممثلة، المغرب
ضرار عليان، مساعد رئيس جامعة فلسطين التقنية خضوري، فلسطين
طارق بن هيبة، ناشط حقوقي، تونس
طارق لوباني، طبيب، كندا
عامر محمد، لاجئ سوداني، فرنسا
عبد الامير الركابي، كاتب، العراق
عبد الرحمان الهذيلي، رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، تونس
عبد الرحيم الجامعي، محامي بالرباط. نقيب المحامين سابقا. ورئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب سابقا، المغرب
عبد الرحيم ربيعة، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية (SNAPAP) و الكنفدرالية العامة المستقلة للعمال في الجزائر (CGATA)، الجزائر
عبد العزيز النويضي، محام، المغرب
عبد اللطيف اليوسفي، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد المغرب، المغرب
عبد الله حمودي، أستاذ فخري ، جامعة برينستون، المغرب
عبد المؤمن خليل، امين عام الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان (LADDH)، الجزائر
عبد المغيث بن مسعود تريدانو، أستاذ جامعي، المغرب
عبدالإله بلقزيز، أستاذ جامعي، المغرب
عبدو برادة، صحفي، المغرب
عز الدين أقصبي، مختص في الاقتصاد، المغرب
عزيز العصا، كاتب وباحث، فلسطين
عفيفة كركي، تعليم ثانوي، لبنان
علاء الطالبي، باحث في التاريخ، تونس
علي القزق، سفير سابق و مدير عام مطبوعات فلسطين، أستراليا
علي اللواتي، كاتب، تونس
علي الميلي، أستاذ، تونس
علي انوزلا، صحفي، المغرب
علي محمد معروف، عضو المجلس الصحي الفلسطيني الأعلى وعضو المجلس المركزي الفلسطيني ورئيس الجمعية الطبية الألمانية ألعربية، ألمانيا
علياء شريف الشمّاري، محامية في محكمة النقض، تونس
عمر البرغوثي، أحد مؤسسي حركة مقاطعة إسرائيل (BDS)، فلسطين
عمر الراضي، صحافي، المغرب
عمر بروكسي، أستاذ جامعي وصحافي، المغرب
عيّاض ابن عاشور، أستاذ جامعي، تونس
غسان بن خليفة، صحافي، تونس
فؤاد بلامين، فنان، المغرب
فؤاد مغربي، أستاذ فخري في العلوم السياسية، الولايات المتحدة الأمريكية
فاطمة الشريف، مخرجة، تونس
فالح حمودي، نقابي وحقوقي، الجزائر
فتحي بن الحاج يحيى، إطار تعليم، تونس
فريدة بن اليزيد، مخرجة افلام، المغرب
فيصل الغول، أستاذ جامعي متقاعد، تونس
قيس البليش، محامي دارس، تونس
كارم يحيى، صحافي وكاتب، مصر
كلوديت فرجاني، متقاعدة ، جمعية الدراسات الفكرية والاجتماعية، تونس وفرنسا
كمال الجندوبي، الرئيس الشرفي للشبكة الأورو-متوسطية لحقوق الانسان، تونس
كمال العبيدي، صحافي، تونس
كمال بركاوي، أستاذ جامعي، فرنسا
كنزة بنجلون، فنانة تشكيلية، المغرب
لميس اندوني، كاتبة صحفية، الأردن
ليلى شهيد، سفيرة سابقة، فلسطين
ليلى هلال، باحثة ببرنامج الأمن الدولي والمديرة السابقة لفريق العمل حول الشرق الأوسط في أمريكا الجديدة، الولايات المتحدة الأمريكية
ليندا منصور، ‏‏محامية، ‏الولايات المتحدة ‏الأمريكية
ماهر حنين، باحث في علم الاجتماع وناشط سياسي، المنتدي التونسي للحقوق الاقتصادية و الاجتماعية، تونس
مجدولين درويش، موظفة، لبنان
محمد الدهشان، إقتصادي، المملكة المتحدة
محمد العربي بوقرة، أستاذ فخري بكلية العلوم بتونس، تونس وفرنسا
محمد الناجي، كاتب، المغرب
محمد برادة، كاتب، المغرب
محمد بنيس، شاعر، المغرب
محمد خنيسي، سجسن سياسي سابق ورئيس جمعية نشاز، تونس
محمد دلبح، كاتب وصحفي، الولايات المتحدة الأميركية
محمد زيدان، المدير السابق، للمؤسسة العربية لحقوق الإنسان، الناصرة
محمد سموني، صحفي وباحث في علم الاجتماع السياسي، المغرب
محمد شريف فرجاني، أستاذ فخري ، جامعة ليون 2 ، رئيس المجلس العلمي الأعلى لمعهد تمبكتو ، المركز الأفريقي لدراسات السلام، تونس وفرنسا
محمد علي جندوبي، أستاذ جامعي في الرياضيات، تونس
محمد لخضر علالة، رئيس جمعية التونسيين بفرنسا، فرنسا
محمد معالي، صحافي كاتب ومترجم - مركز تونس لحرية الصحافة -الائتلاف التونسي لإلغاء عقوبة الإعدام، تونس
محمدعلي بوغديري، الامين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، تونس
محمود الجمني، مخرج سينمائي، تونس
محي الدين شربيب، ناشط حقوقي، تونس
مختار الطريفي، الرئيس الشرفي للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ونائب رئيس المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب، تونس
مختار بليش، محامي، تونس
مسعود الرمضاني، ناشط حقوقي، تونس
مصطفى براهمة، كاتب عام حزب النهج الديمقراطي، المغرب
مصطفى بن لطيف، جامعي، تونس
مليم العروسي، كاتب، المغرب
منتصر الإدريسي، مصمم غرافيكي و باحث، المغرب
نادر بوحموش، مخرج، العالم الامازيغي
نبيل علي شعث، مستشار رئيس فلسطين، فلسطين
نبيل لحلو، كاتب و مخرج مسرحي و سينمائي، المغرب
نجمة عوادي، رئيسة جمعية النساء التونسيات للبحث حول التنمية، تونس
نجيب أقصبي، اقتصادي- أستاد جامعي، المغرب
نجيب بن سالم، أستاذ فخري، تونس
نسرين الحاج أحمد، ناشطة، الأردن
نعوس نادين، مخرجة، لبنان
نهلة الشهال، رئيسة تحرير السفير العربي، لبنان
نورا عريقات، استاذة جامعية، الولايات المتحدة الأمريكية
هاني فارس، أستاذ علوم سياسية، كندا
هبه بيضون، مستشارة، فلسطين
هدى بن غشام، أستاذة جامعية، تونس
هشام عبد الصمد، مترجم عضو مؤسس جمعية نشاز، تونس
هيثم الحسن، مدير عام مستشفى المقاصد واستشارى الجراحة، فلسطين
وحيد الفرشيشي، أستاذ جامعي، تونس
وليد سالم، معهد جامعة القدس للدراسات والابحاث، فلسطين
يميلة حسين، مستشارة في التعليم، الولايات المتحدة الأمريكية
يوسف حبش، صحفي وناشط حقوقي واجتماعي، فلسطين وفرنسا
يوسف صديق، كاتب وفيلسوف، تونس

 

وقّع أكثر من 295 آخرين/أخريات على البيان، يُمكنكم الاطّلاع على القائمة المحدّثة من هنا 

 


انشر/ي

ابقوا على اطلاع

قم بالتسجيل للحصول على آخر أخبار المقاطعة والحملات والتحركات

Subscribe Now