حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
لاحقاً لنقاشها في ورشات مجتمعية ضمن مختلف القطاعات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، تطلق اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل معايير المقاطعة ومناهضة التطبيع المحدّثة، بعد إقرارها في 12 تشرين الأول/أكتوبر. وأهم ما جاء فيها هو معيار محاسبة التطبيع، فضلاً عن معايير التطبيع الإعلامي.
نلتمس الثبات في نضالنا من ثبات ماهر وهو على سرير المستشفى: "شَرطي الوحيد الحرية. فإما الحرية وإمّا الشهادة". لنتحرك الآن على كافة الأصعدة لإنقاذ حياة وإطلاق سراح المعتَقل المناضل ماهر الأخرس، ونواصل النضال بشكلٍ استراتيجي حتى ينال الأسرى والأسيرات الحرية.
شاركونا في مؤتمر للطلبة والأكاديميين/ات في مواجهة الاستعمار والفصل العنصري الإسرائيلي، ودعماً للنضالات التقاطعية حول العالم ضدّ خصخصة التعليم والعنصرية وعسكرة الجامعات. التاريخ: 13-15 نوفمبر/تشرين الثاني
بعد انسحابات متتالية منه، أعلن القائمون على برنامج "موسيقى" التطبيعي عن تأجيل النشاط إلى أجلٍ غير مسمى. وبينما تحيّي الحملة الفنانين والفنانات الذين استجابوا لنداء المقاطعة ومناهضة التطبيع، فإنّها تدعو بقية المشاركين للانسحاب ولتجنيب أنفسهم مغبة الوقوع في التطبيع.
ضمن نقاشات إقرار معايير المقاطعة ومناهضة التطبيع والتي استمرت حتى 12 أكتوبر/ تشرين أول 2020، تم تعديل تعريف التطبيع. للإطلاع على التعريف السابق اضغط\ي هنا.
يوفر بقاء السلطة في "منظمة غاز شرق المتوسط" الإقليمية ورقة توت فلسطينية للتغطية على التطبيع العربي الرسمي مع إسرائيل، ويساعد دولة الاحتلال، بغض النظر عن النوايا، في عقد شراكاتٍ ضخمة في مجال الطاقة مع الاتحاد الأوروبي، ممّا يزيد من نفوذها الاقتصادي في المنطقة.
في الوقت الذي تتسع فيه رقعة المقاطعة الأكاديمية العالمية لكافة الجامعات والمعاهد والمؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية بسبب تواطؤها الواعي منذ عقود في نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيليّ، توقّع جامعة "محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي" مذكّرة تفاهمٍ تطبيعية مع معهد و"وايزمان" الإسرائيلي للعلوم في أعقاب الاتفاقية الخيانية بين النظامين. لنقاطع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي!