حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) هي حركة فلسطينية ذات امتداد عالمي تسعى لتحقيق الحرية والعدالة والمساواة وتعمل من أجل حماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف.
يجمع المخيم بين شابات فلسطينيات وشابات إسرائيليات، ما يعدّ محاولة متعمدة وواضحة للتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف ومحاولة كارثية لتبرير نظام الأبارثهيد والاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي.
اتضح مؤخرًا تورط شركة G4S في الإجراءات الإسرائيلية التي تزيد من تقييد حرية العبادة للفلسطينيين في المسجد الأقصى، حيث ظهرت بالفيديو سيارات الشركة وهي تحمل البوابات الإلكترونية التي نصبتها حكومة الاحتلال أمام أبواب المسجد الأقصى.
في أعقاب زيارة نائب الأمين العام لمجلس الكنائس الأفريقية المستقلة، والذي يمثل أكثر من مليون مسيحي في جنوب أفريقيا، قام المجلس بتأييد حركة مقاطعة إسرائيل BDS.
إنّ تورط شركة سيميكس (Cemex) المكسيكية، وهي ثاني أكبر شركة مصنعة لمواد البناء في العالم، في السياسات الاستعمارية الإسرائيلية، خطير ومتعدد الأوجه حيث أطلقت مئات المنظمات في أمريكا اللاتينية دعوة لمقاطعتها.
فلسطين المحتلة، 11 تموز/يوليو 2017، سحب خمسة فنانين وفنانات عرب أعمالهم الفنية من الدورة الثالثة من مهرجان بينالي "البحر الأبيض المتوسط" نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي، والذي تنظمه جهات إس
اللجنة الوطنية الفلسطينية تتوعد بتكثيف المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل رداً على قرار حكومة الاحتلال بمضاعفة مساحة الجامعة الاستيطانية أريئيل المقامة على أنقاض قرى فلسطينية مهجرة.